ادوار محتملة
كيف تفكر القوي الدولية لملامح الشرق الأوسط في 2030؟ (ملف خاص)

ادوار محتملة

كيف تفكر القوي الدولية لملامح الشرق الأوسط في 2030؟ (ملف خاص)



الشرق الأوسط واحدا من بؤر الاهتمام العالمي، علي الصعيد الجيوسياسي والتجارة والاستثمار، هو ما فرض علي القوي الدولية الرئيسية (الولايات المتحدة الأمريكية والصين والاتحاد الأوروبي وروسيا…) التفكير في مستقبل العلاقة مع دول المنطقة والأدوار المحتمل القيام بها خلال العقد الجاري 2020-2030، وعلي الرغم من تباين مستويات الاهتمام بمنطقة الشرق الأوسط من قبل القوي الدولية ما بين أطروحات الانسحاب الأمريكي من منطقة الشرق الأوسط، والحضور المتنامي للدور الروسي والصيني إلا أن الجميع بدا في طرح رؤى تستهدف التعاطي مع الفرص والتحديات الناتجة عن التفاعلات القائمة بالمنطقة، وفي هذا الصدد، نستعرض  في الملف تحليلات وتقديرات وعروضاً صادرة عن مراكز الفكر والرأي الغربية، تتناول شكل منطقة الشرق الأوسط خلال العقد الجاري (2020-2030)، استناداً إلى فرضية التفاعل بين الفاعلين الداخليين والأطراف الخارجية، وكيف تفكر القوي الدولية الرئيسية (الولايات المتحدة الأمريكية والصين والاتحاد الأوروبي وروسيا…)، لأدوارها المحتملة بمنطقة الشرق الأوسط؟